عندما أتحدث عن قضية اجتماعية فأنا أتحدث عنها لأخرج برؤى وحلول لكثير من قضايا المجتمع خصوصاً فئة الشباب، فعملي الوظيفي كمعلم وكإمام وخطيب لجامع السعادة بجدة منذ أكثر من 28 عاماً، ومأذون شرعي لإجراء عقود الأنكحة الشرعية.. كل هذه المقومات جعلتني أجيبكم لأروي قصة إن لم تكن قصصاً من الواقع الأمر الذي أكسبني خبرة حياتية عملية.
المزيد